حتى أشرفت على الوادي الذي فيه إبلي؛ فإذا الرعاء تدعو بالويل؛ فقلت ما شأنكم؟ قالوا: أغارت بهراء على إبلك، فأسحفتها1؛ فأمسيت والله مالي مال غير الذود، فرمى الله في نواصيهن بالرغس2، وإني اليوم لأكثر بني القين مالًا".
"الأمالي 1: 143".