على ماء طرق1" قالوا: ثم ماذا؟ قال: "ثم تيس أفرق2، سند في أبرق3؛ فرماه الغلام الأزرق، فأصاب بين الوابلة4 والمرفق". قالوا: صدقت، وأنت أعلم من تحمل الأرض، ثم ارتحلوا عنه.
"الأمالي 2: 292".