خلفه، ولن يخمل من أنت سلفه، نحن أيها الملك أهل حرم الله وذمته، وسدنة بيته، أشخصنا إليك الذي أبهجك بكشف الكرب الذي فجحنا1، فنحن وفد التهنئة، لا وفد المرزئة2".
"العقد الفريد 1:107، وأبناء نجباء الأبناء ص 11".