بمكارم الأخلاق فإنها رفعة، وإياكم والأخلاق الدنية فإنها تضع الشرف، وتهدم المجد، وإن نهنهة1 الجاهل أهون من جريرته2، ورأس العشيرة يحمل أثقالها، ومقام الحليم عظة لمن انتفع به".
فقالت قريش: "رضينا بك أبا نضلة" وهي كنيته.
"بلوغ الأرب 1: 322".