وقد سمى الكتاب بهذا الاسم مؤلفه كما في مقدمته (?)، وتبعه المقّري في روضة الآس (?) - وذكر فيه أن المؤلف وهب له مسودته -. ووسمه به أيضا المحبّي في خلاصة الأثر (?).
وسماه محمد بن يعقوب المرّاكشي في فهرسته - كما نقله عنه المترجم نفسه (وهو صاحبه) في خاتمة كفاية المحتاج لمعرفة من ليس في الديباج (?) -: نيل الابتهاج بالذيل على الديباج (?). وتبعه عليه جماعة. وأطلق عليه عبد السلام بن الطيب القادري اسم: نيل الابتهاج في تكميل الديباج (?).