وسمّيناه لفيفاً لقِصَر أبوابه والتفاف بَعْضهَا بِبَعْض
خِطِّيبى، وَهِي الْمَرْأَة الَّتِي يخطبها الرجل. قَالَ عديِّ:
(لِخِطيبى الَّتِي غدرتْ وخانت ... وهنّ ذَوَات غائلةٍ لحِينا)
وحِجِّيزى، تَقول الْعَرَب: كَانَ بَينهم رِمِّيّا ثمَّ صَارُوا إِلَى حِجَيزى، أَي ترامَوا ثمَّ تحاجزوا.
والخِليفى، وَهِي الْخلَافَة. قَالَ عمر بن الْخطاب رَضِي الّله عَنهُ: لَو اسْتَطَعْت الْأَذَان مَعَ الخِلِّيفى لأذَّنتُ.
وخِصَيصى، يُقَال: هُوَ لَك خِصِّيصى، أَي خاصّ.
وقِتَيتى، وَهُوَ النمّام.
وَيُقَال: مَا زَالَ ذأك هِجِّيراه، أَي دَأبه.
وخِلِّيسى، يُقَال: أَخذه خِلّيسى، أَي خلْسة.
وحِطيطى، يُقَال: سَأَلَني فلَان الحِطِّيطى، إِذا كَانَ لَهُ عَلَيْهِ شَيْء فَسَأَلَهُ أَن يَحُطّ عَنهُ.
وخِبِّيثى من الْخبث.
وحِثيثى من الحثّ.
وخِلِّيبى من الخِلابة، وَهِي الخديعة.
وحِدِّيثى من الحَدِيث،
رجل كِمِرّى: قصير.
والقِبِرّى: الْأنف الْعَظِيم، وَرُبمَا سُمّي الْأنف بِعَيْنِه قِبِرّى. قَالَ الراجز: لمّا أَتَانَا رَافعا قِبِرّاهْ على أمونٍ رَسْلة شبَرْذاهْ كَانَ لنا لمّا أَتَى جَدافاهْ شَبَرْذاة: سريعة نَاجِية والجَدافَى: الْغَنِيمَة.
وزِمِكّى الطَّائِر وزمِجّى، يُقصر ويُمَدّ، وَهُوَ الْموضع الَّذِي ينْبت عَلَيْهِ ريشر الذَّنب من الطَّائِر.
شُرَحْبيل: اسْم.
ودُرَخْمين ودرَخْميل، وَهُوَ اسْم من أَسمَاء الداهية.
وحُبَقْبيق: سيّىء الخُلق.
وحُبَرْقيص: قصير زريء.
جُلَنْداء يمدّ فِي اللُّغَة الْعَالِيَة. قَالَ الْأَعْشَى: