كَأنّهُ كَوْكَبٌ في إثرِ عِفْريَةٍ، ... مُسَوَّمٌ في سَوَادِ الليلِ مُنْقَضِبُ
فَهُنّ مِنْ واطيءٍ ثِنْيَي حَوِيَّتِهِ، ... وَنَاشِجٍ وَعَواصي الجَوْفِ تَنْشَخِبُ
أذاك أَمْ خاضِبٌ بالسِّيّ مَرْتَعُهُ، ... أَبو ثلاثينَ أمسى وهو مُنْقَلِبُ