عمرو بن أحمر البسيط

بَانَ الشَّبَابُ وَأَفْنَى ضُعْفَهُ العُمُرُ، للَّهِ دَرُّكَ أَيَّ العَيْشِ تَنْتَظِرُ

هَلْ أَنْتَ طَالِبُ وِتْرٍ لَسْتَ مُدْرِكَهُ، أَمْ هَلْ لِقَلْبِكَ عن أُلاَّفِهِ وَطَرُ

أَمْ كُنْتَ تَعْرِفُ آياتٍ، فَقَدْ جَعَلَتْ ... آياتُ إلْفِكَ بِالوَدْكَاءِ تَدَّثِرُ

أَمْ لاَ نَزَالُ نُرَجّي عِيْشَاً أُنُفاً، لَمْ تُرْجَ قَبْلُ وَلَمْ يُكْتَبْ بِها زُبُرُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015