وكم من الدّهر ما قد ثبّتُوا قَدَمي، ... إذْ لا أَزَالُ مع الأعداءِ أنتضِلُ
فلا هُمُ صالحوا مَنْ يَبْتَغي عَنَتي، ... ولا هُمُ كدْروا الخيرَ الذي فَعَلوا
هُمُ المُلُوك، وأبناءُ الملوك لهم، ... والآخذُونَ بِهِ، والسّادَةُ الأُوَلُ