فَجِئْتُ إليهِ، والرّمَاحُ تَنُوشُهُ، ... كَوَقْعِ الصّيَاصي في النّسِيجِ المُمَدَّدِ

وَكُنْتُ كَذَاتِ البَوّ رِيْعَتْ، فَأَقْبَلَتْإلى جَلَدٍ مِنْ مَسْكِ سَقْبٍ مُقَدَّدِ

فَطَاعَنْتُ عَنْهُ الخَيْلَ، حَتَى تَنَفّسَتْوَحَتّى عَلاَنِي حَالِكُ اللّوْنِ أَسْوَدِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015