فَجَدّلَتْهُ فَطَرّحَتْهُ ... والصّيدُ من تحتِها مَكْرُوبُ
فَعَاوَدَتْهُ فَرَفّعَتْهُ ... فَأَرْسَلتْهُ وَهُوَ مَكْرُوبُ
أَتَعْرِفُ رَسْمَ الدّارِ مِنْ أُمّ مَعْبَدِ؟ نَعَم! وَرَمَاكَ الشّوْقُ قَبْلَ التّجلُّدِ
ظَلَلْتُ بها أسفي الغَرامَ كَأنّما ... سَقتني النّدامَى شَرْبَةً لم تُصَرَّدِ
فَيا لكَ مِنْ شَوْقٍ وطَائِفِ عبرَةٍ، ... كَستْ جَيْبَ سِربالي إلى غيرِ مُسعِدِيّ