وَتَبسِمُ عَنْ أَلْمى كَأَنَّ مُنَوَّراً ... تَخَلَّلَ حُرَّ الرّملِ، دِعصٍ لهُ نَدِ

سَقَتْهُ إياهُ الشّمسَ إلاّ لِثاتِهِ ... أُسِفّ، ولم تَكْدِمْ عَلَيهِ بِإِثْمِدِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015