وَتَبسِمُ عَنْ أَلْمى كَأَنَّ مُنَوَّراً ... تَخَلَّلَ حُرَّ الرّملِ، دِعصٍ لهُ نَدِ
سَقَتْهُ إياهُ الشّمسَ إلاّ لِثاتِهِ ... أُسِفّ، ولم تَكْدِمْ عَلَيهِ بِإِثْمِدِ