أُغلي السِّباءَ بِكُلّ أَدْكَنَ عَاتِقٍ، ... أَوْ جَونَةٍ قُدحَتْ وَفُضّ خِتَامُهَا
بَاكَرْتُ حَاجَتَهَا الدّجاجَ بِسُحْرَةٍ، ... لأُعَلّ منها حِينَ هَبّ نِيَامُهَا
وَغَدَاةِ رِيحٍ قَدْ وَزَعتُ، وَقِرّةٍ ... إذْ أَصْبَحَتْ بِيَدِ الشَّمالِ زِمَامُهَا
لِصَبُوحِ صَافَيةٍ، وَجَذْبِ كَرِينَةٍ ... بِمُوتَّرٍ تَأُتَالُهُ إبْهَامُهَا