بَلْ مَا تَذَكّرُ مِنْ نَوَارَ، وَقَدْ نَأَتْ، ... وَتَقطّعتْ أَسْبابُهَا وَرِمَامُهَا
مُرِّيّةٌ، حَلَّتْ بِفَيْدَ، وَجَاوَرَتْ ... أَهْلَ الحِجَازِ، فَأَيْنَ مِنْكَ مَرَامُها
بِمَشَارِقِ الجَبَلَيْنِ، أَوْ بِمُحَجَّرٍ، ... فَتَضمَّنَتْهَا فَرْدَةٌ، فَرُخَامُهَا