بَلْ مَا تَذَكّرُ مِنْ نَوَارَ، وَقَدْ نَأَتْ، ... وَتَقطّعتْ أَسْبابُهَا وَرِمَامُهَا

مُرِّيّةٌ، حَلَّتْ بِفَيْدَ، وَجَاوَرَتْ ... أَهْلَ الحِجَازِ، فَأَيْنَ مِنْكَ مَرَامُها

بِمَشَارِقِ الجَبَلَيْنِ، أَوْ بِمُحَجَّرٍ، ... فَتَضمَّنَتْهَا فَرْدَةٌ، فَرُخَامُهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015