اعتنت الأمة الإسلامية بهذه المصاحف العثمانية فاتخذتها أصولاً يؤخذ منها، وأئمة يقتدى بها في كتابة المصاحف جيلاً بعد جيل.
أما عن هذه المصاحف بذاتها فقد ذكر بعض الرحالة والمؤرخين عن رؤيتهم لبعض منها.