لم يجمع القرآن الكريم في عهده صلى الله عليه وسلم على هيئة مصحف لأسباب منها:
1. ما كان يترقبه النبي صلى الله عليه وسلم من تتابع نزول الوحي حيث كانت تنزل بعض آيات سورة من السور، وتنقطع بنزول آيات سورة أخرى – قبل تلك السورة أو بعدها – ثم يستأنف الوحي آيات السورة