المطلب الثاني: كُتَّاب الوحي:

كان للنبي صلى الله عليه وسلم كُتَّاب يكتبون له ما ينزل عليه من آي الذكر الحكيم وسوره، وما يحتاجه من مكاتبات في شؤون الرسالة والدعوة وحوائج الناس3 واختلفت المصادر في تعدادهم وذِكْرهم، حتى أوصلها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015