السابع والثلاثون (فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (110) ..
في الشعراء بعده (قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ)
ووافق أبا عمرو على ذلك غيره، وقيل: (فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (118) .
بعد القول الأول بثماني آيات، وقال أبو عمرو أيضاً: (وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (104) .
بعده (كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ (105) .
ولم يوافق عليه، وهو قول حسن.
الثامن والثلاثون في النمل (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (55) .
باتفاق.
التاسع والثلاثون في القصص (إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (50)
ووافق أبا عمرو على ذلك بعضهم.
وقيل: (نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (25)
وقيل: (عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ) .
وقيل: (وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (47) .
وقيل: (أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (56)
وقيل: (أَفَلَا تَعْقِلُونَ (60) .
الأربعون (وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45)
في العنكبوت، وهو الثلث الثاني باتفاق من الجميع.
الحادي والأربعون (إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ (21)
في لقمان، وقيل: (فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (11) .
بعده (وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ) .
ووافق أبا عمرو غيره على الموضعين جميعاً.
والثاني والأربعون (ؤوَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (19)
في الأحزاب، وعلى ذلك مع أبي عمرو غيره، وقيل: (بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (40) ، بعد ذلك بعشر آيات بعدها (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) .
الثالث والأربعون قال أبو عمرو، رحمه الله: رأس ثلاثين آية في