153 ذلك بأمثلة معروة فرق الشرع فيها بين الرجال النساء في الأذان والتجرد للإحرام.
155 - قوله: أمرت المرأة أن تجتمع في الصلاة! وتعليق المؤلف عليه.
155 - حديث في فضل صلاة النساء في بيوتهن، وتعديل المؤلف تعليقه السابق، وبيان أن الحديث على عمومه، وتأكيد أنه لا داعي لتهافت النساء على الصلاة في الحرمين الشريفين ومخالطتهن للرجال.
158 - قوله -رحمه الله: إن المشابهة في الأمور الظاهرة تورث تناسبًا وتشابهًا في الأخلاق ...
161 - الشرط السابع: "أن لا يشبه لباس الكافرات".
161 - الأدلة على ذلك في الكتاب، وتوجيه شيخ الإسلام ابن تيمية لها، واستدلاله بها، وهو بحث هام.
165 - قول اليهود لما أمر -صلى الله عليه وسلم- بمخالفتهم في اعتزالهم المرأة الحائض: ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئًا إلا خالفنا! ودلالته على كثرة مخالفته -صلى الله عليه وسلم- لليهود، وبيان أن المخالفة تكون تارة في أصل الحكم، وتارة في وصفه؛ كما بينه ابن تيمية -رحمه الله.
166 - أدلة السنة على ذلك كثيرة في أنواع من أبواب الشريعة وسوقها.
167 - من الصلاة: فيه سبعة أحاديث:
167 1- حديث بدء شرعية الأذان بعد أن رفض -صلى الله عليه وسلم- اقتراح البوق والناقوس لأنهما من أمر اليهود والنصارى، وما قاله ابن تيمية في دلالتها، وأنها تشمل كراهة هذا النوع من الأصوات مطلقًا في غير الصلاة أيضًا.
168 ما ابتليت به الأمة في بعض البلاد بالضرب بالبوق في أوقات الصلوات، واستحباب خفض الصوت في الجنائز مخالفة لأهل الكتاب، وحديث: