93- زعم بعض المعاصرين أن الأمر بالجلباب كان لضرورة زمينة!
94- حديث أنس في اصطفائه -صلى الله علي وسلم- صفية ... وبيان أنه ليس فيه نفي الجلباب عن الأمة، وأن ما صح عن عمر من التفريق بين الحرة والأمة لا حجة فيه.
95- قول ابن تيمية: إن الحجاب خاص بالحرائر، وجوابه.
96- خلاصة ما تقدم في وجوب الجلباب، مع جواز كشف الوجه واليدين واستدراك آثار كثيرة في هذه الطبعة جرى العمل فيها بذلك بعده -صلى الله عليه وسلم:
1- رؤية قيس بن أبي حازم أسماء بنت عميس زوجة أبي بكر الصديق بيضاء موشومة اليدين، وبيان صحة إسناده.
97 2- رؤية أبي السليل وغيره ابنة أبي ذر سفعاء الخدين.
3- رؤية عمران فاطمة -رضي الله عنها- وقد ذهب الدم من وجهها، وبيان حال إسناديهما.
98 4- رؤية ابن مسعود جبين عجز يبرق، وحسن سنده.
5- رؤية أبي أسماء الرحبي امرأة أبي ذو سوداء مسغبة، وصحة إسناده.
6- أسماء بنت أبي بكر جاءت مسفرة الوجه متبسمة.
99 7- قصة إنكار عمر على الأمة المتقنعة بالجلباب، وبيان أنها مع ذلك كان وجهها ظاهرًا، وأن الجلباب لا يعني تعطية الوجه.
100 8- رؤية محمد -والد عمر العمري- المرأة التي دعا عليها سعيد بن زيد بالعمى وهي عمياء ... في قصة، وبيان وجه دلالتها.
101 9- رؤية عطاء بن أبي رباح عائشة وهي تفتل القلائد، تخريجه من مصدر عزيز بسند صحيح.