وَالصَّلَاة على آله تبع لَهُ إِنَّمَا نالوها بتبعيتهم لَهُ
الثَّالِثَة أَن إِفْرَاده بِالذكر يرفع عَنهُ توهم التَّخْصِيص وَأَنه لَا يجوز أَن يكون مَخْصُوصًا من اللَّفْظ الْعَام بل هُوَ مُرَاد قطعا