الفصل الثاني في حكمه

الفصل الثاني

في حكمه (?)

ص: وهو عند الكَافَّة حجةٌ خلافاً للنَّظَّام (?) والشيعة (?) والخوارج (?) (?) . لقوله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015