القتال (?) ،
وهو كثير في الكتاب والسنة (?) .
وأما إنكار بعض اليهود له عقلاً فاحتجُّوا عليه (?) بأن النهي يعتمد المفاسد (?) الخالصة أو الراجحة، فلو جاز نسخه بعد ذلك لزم [تجويز أمر الله وإذنه] (?) في فِعْل المفاسد الخالصة أو الراجحة، وذلك على الله تعالى مُحَالٌ، بناءً على التحسين والتقبيح (?) ،
وقالوا عبارةً عامّةً: إن الفعل إمَّا أن يكون حسناً أو قبيحاً، فإن كان