الفصل الثاني في حكمه
الفصل الثاني
في حكمه
ص: وهو واقع ، وأنكره بعض اليهود عقلاً وبعضهم سَمْعاً ، وبعضُ المسلمين مُؤَوِّلاً لما وقع من ذلك بالتخصيص .
لنا: [ما اتفقتْ عليه الأمم مِنْ] أن الله تعالى شرع لآدم تزويج الأخ بأخته غير تَوْأمَتِهِ ، وقد نُسِخ ذلك .