المَضِيْرة (?) (?) .

ومنها (?) : ما علم بشرعنا وأمِرْنا نحن أيضاً به (?) وشُرع لنا، فهذا أيضاً لا خلاف في (?) أنه شرع لنا كقوله تعالى: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ش (?) مع قوله تعالى: {وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ} (?) الآية (?) .

وثالثها: أن يدلّ شرعنا على أنَّ فِعْلاً كان مشروعاً لهم ولم يقل لنا شرع لكم أنتم أيضاً، فهذا هو محل الخلاف لا غير (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015