من أحسن منكم في الإسلام فإنه لا يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، وأما من أساء أخذ بالأول

11 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنُحَاسَبُ بِمَا عَمِلْنَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَّا مَنْ أَحْسَنَ مِنْكُمْ فِي الْإِسْلَامِ فَإِنَّهُ لَا يُؤَاخَذُ بِمَا عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَأَمَّا مَنْ أَسَاءَ أُخِذَ بِالْأَوَّلِ وَالْآخِرِ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015