المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
جزء حنبل بن اسحاق
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (13104)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
حنبل بن اسحاق
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
نعد هذا نفاقا
لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي من الناس اثنان
من شرب الخمر فاجلدوه , فإن شربها فاجلدوه قال حماد: أحسبه قال في الخامسة , فإن شربها
لا غش بين المسلمين , ليس منا من غشنا
أم عاصم كان يقال لها عاصية فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جميلة
لا تبيعوا الثمرة حتى يبدو صلاحها نهى البائع والمبتاع , ونهى عن المحاقلة وعن المزابنة ,
من شاء أن يجعلها عمرة , إلا من كان معه الهدي قالوا: يا رسول الله , يروح أحدنا إلى منى
كل مسكر خمر , وكل مسكر حرام , ولا يطعمها أحد في الدنيا فيطعمها في الآخرة , إلا أن يتوب
من أذن سبع سنين محتسبا كتب الله عز وجل له براءة من النار
نعمت السورتان هما: قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن , وقل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن
شاهد الزور لا تزول قدماه حتى توجب له النار
والطير يوم القيامة تحت العرش ترفع مناقيرها , وتضرب بأذنابها وتطرح ما في بطونها , وليست
لأبني لنفسي بيتا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , يكنني من المطر ويظلني من الشمس , ما
اشتد غضب الله عز وجل على امرأة تدخل في قوم من ليس منهم , يشركهم في أموالهم , ويطلع على
أمر عائشة أن تناوله الخمرة , فقالت: إني حائض , قال: إنها ليست في يدك
كان في يده خاتم من ذهب , فنزعه واصطنع خاتما من فضة , كان يختم به الصحف
يعتكف العشر الأواخر من رمضان
أقل عيب الرجل أن يكثر الجلوس في البيت
لا تذهب الدنيا حتى تنجلي فراتكم عن جزيرة من ذهب , فتقتتلون عليه , فيقتل من كل مائة تسعة
لولا أنه بدين ما تركتكم حتى تدخلوا وتصيبوا منه
شرف الرجل الصلاة في جوف الليل , وعزه استغناؤه عما في أيدي الناس
المؤمن لا يجزع من ذل الدنيا , ولا ينافس في عزها
إذا أصابك مرض فقل: لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك , وله الحمد , يحيى ويميت
صلى خلف أبي بكر رضي الله عنه
لا تسموا باسم نبي فكان رجل يسمى هارون فغير اسمه
ما اختلف الناس في شيء إلا كان الحق مع مضر
أن رجلا أعتق شقيصا من مملوك فأجاز النبي صلى الله عليه وسلم عتقه , وغرمه بقية
أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله , وأن محمدا رسول الله , ويقيموا الصلاة
ما أفطر هذا منذ كذا وكذا , فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما صام هذا وما أفطر قالوا: يا
آخر آية أنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم: {لقد جاءكم رسول من أنفسكم} [التوبة:
الخاتم الذي بين كتفي النبي صلى الله عليه وسلم لحمة ناتئة
انظر ما يؤذي الناس فاعزله عن طريقهم - أو عن طريق الناس -
الله لا يعذب العامة بعمل الخاصة , حتى تكون العامة تستطيع أن تغير على الخاصة , فإذا لم
ناوليني الخمرة قالت: إني حائض , قال: إنها ليست في يدك قال: وسألت عبد الرحمن عن ذلك ,
إياكم والملاعن أن يلقي أحدكم أذاه في الطريق , فلا يمر به أحد إلا لعنه , ويقول: من فعل هذا
الحجر الأسود من الجنة , وكان أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا أهل
كل يعمل على شاكلته} [الإسراء: 84] قال: على نيته
اللهم أمرت بأمور , ونهيت عن أمور , فتركنا كثيرا مما أمرت به , ووقعنا في كثير مما نهيت عنه
فوعزتي لا أنزع عنه توبتي حتى أنزع منه روحي
مثل الإمام ومثل الناس مثل الفسطاط , لا يقوم إلا بعمود , ولا يقوم العمود إلا بأوتاد , ولا
مثل العلماء كمثل النجوم والأعلام التي يقتدي بها الناس , فإذا توارت ترددوا في
أي الناس أعلم؟ قال: الذي يزداد من علم الناس إلى علمه قيل: أي الناس أغنى؟ قال: الذي يرضى
لا تدعوا ركعتي الفجر وإن طرقتكم الخيل
من سلحك هذه القوس؟ قال: الطفيل بن عمرو الدوسي , أقرأته القرآن , فقال رسول الله صلى الله
يصلي العصر بقدر ما تنحر الجزور , ثم يعضيها لغروب الشمس قال: وكان يصلي الجمعة حين تميل
أبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم
الأيدي ثلاثة: فيد الله العليا , ويد المعطي التي تليها , ويد السائل السفلى , فأعط الفضل
اتقوا الله فإنه لن يموت أحدكم حتى يستكمل رزقه، فلا تستبطئوا الرزق واتقوا الله أيها الناس،
شثن الكفين والقدمين
إذا سجد جافى حتى يرى بياض إبطيه , ويسلم عن يمينه حتى يرى بياض خده , وعن يساره حتى يرى
تقتلك الفئة الباغية
من كذب على نبيه , أو على عينيه , أو على والديه , فلا يرح رائحة الجنة
لكل سهو سجدتان بعدما يسلم
تشهدون أن لا إله إلا الله , وأن محمدا عبده ورسوله , وأن الجنة حق , وأن النار حق , وأن
أما ما أثنيتم عليهم ودعوتم لهم فلا
إذا افتتح الصلاة قال: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله
كان باب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استفتح قرع بالأصابع
الله مع الدائن حتى يقضي دينه , ما لم يكن فيما يكره الله عز وجل
إذا ركب مركبا , أو جاء من سفر لم يدخل بيته حتى يصلي ركعتين في المسجد
الكوثر نهر أعطيه النبي صلى الله عليه وسلم في بطنان الجنة قال: وما بطنان الجنة؟ قالت:
رسول الله جاءني من ربي عز وجل خيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة وبين الشفاعة , فاخترت
الخاصرة عرق الكلية , فإذا تحركت أذت صاحبها , فداووها بالماء المحرق
قم فاشهد , قال: فشهد أربع مرات , فلما كانت الخامسة , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أصدع فرق النبي صلى الله عليه وسلم من فوق يأفوخه وأسدل له ناصيته
من اتخذ كلبا ليس بكلب قنص ولا ماشية نقص من أجره كل يوم قيراط
فلما أهلك الله تعالى قومه بما أهلكهم به منعه لمكان الحرم وأنه مات فدفن , ودفن معه غصن من
تخرج عنق من النار يوم القيامة لها لسان تنطق به تقول: إني أمرت بثلاثة: بمن جعل مع الله
من أخذ شيئا من مال أخيه المسلم بيمين فاجرة , فليتبوأ بيتا من النار
لا تضطجع هذه , فإن هذه ضجعة يبغضها الله عز وجل
ما بين العبد والشرك والكفر إلا ترك الصلاة
حجي واشترطي وقولي إن محلي حيث حبستني
أعمر بعض أهله في العشر
فأمرني أن أغتسل بماء وسدر
ينام وهو جنب من غير أن يمس ماء
سبحانك اللهم وبحمدك , اغفر لي , إنك أنت التواب
عليكم بهذه الشجرة المباركة زيت الزيتون فتداووا به , فإن فيه منفعة
أما والله لغير هذا خلقتم , أما والله لغير هذا خلقتم , أما والله لولا أن تكون سنة لضربت
السلام عليكم , - وفيهم ناس من الفرس يبيعون الثياب - فيقول: يا معشر التجار , إياكم والحلف
أتيت بك في سرقة من حرير فقيل لي: هذه امرأتك؟ فكشفت عن وجهك , فقلت: إن يك هذا من عند الله
عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا} [النور: 54]
إذا التقي الختانان اغتسل
خط خطوطا وخط منها خطا بعيدا وقال: أتدرون ما هذا؟ هذا مثل ابن آدم ومثل التمني , وذاك الخط
كانت الوليدة لتأخذ بيد النبي صلى الله عليه وسلم فتذهب به حيث شاءت من
جنان الفردوس أربع: ثنتين من ذهب , وما فيهما وحليتهما وآنيتهما , واثنتين من فضة , حليتهما
للعبد في الجنة لخيمة من لؤلؤة مجوفة , طولها ستون ميلا للعبد المؤمن , فيها أهلون يطوف
أحسنوا إلى الماعزة , وامسحوا عنها الرعام , فإنها دابة من دواب الجنة , وما من نبي إلا وقد
من قرأ يس في ليلة غفر له
إذا كان آخر الزمان كثرت الصواعق , حتى يحدث بعضهم بعضا
من اجتنب أربعا دخل الجنة: الدماء , والفروج , والأموال , والأشربة , والنساء أربعا: إذا
من دعا على من ظلمه , فقد انتصر
إذا أراد الله أن يتحف عبده , سلط عليه من يظلمه
دعه يحالفونا يستحلون مالنا قال: قلت له: يا أبا جعفر , قم بنا إليه , قال: ربما ذهبت إلى
إني أختاره على العجز
أيها المتصدق على المسكين ترحمه , ارحم الذي ظلمت
الرجل ليظلمني فأرحمه
كره المصل حدثنا يحيى بن محمد الدقاق , حدثنا سريج , حدثنا أزهر , عن ابن عون , عن محمد ,