تدل على أَن من قَرَأَهَا يُعْطي الصَّدقَات الوافرة أَو يكون رؤوفا على الضُّعَفَاء أَو يكون مُسْتَقِيمًا فِي طَرِيق الْحق وَقَول الصدْق وَقيل تخويف لَهُ وتهديد لتَركه الْفَرَائِض أَو يبتلى بزوجات ضرائر تقع الْفِتْنَة بَينهُنَّ
تدل على نزاع بَين الْقَارئ وَبَين زَوجته أَو يُرَاعِي سيرة الْحق وَيكون حَرِيصًا فِي ذَلِك
تدل على أَن قَارِئهَا يتَجَنَّب الْمُحرمَات أَو يرْزق من حَيْثُ لَا يحْتَسب أَو يتنزه عَمَّا هُوَ حَلَال أَو يُؤْذى بِكَلَام وَهُوَ غَائِب أَو يبتلى بِزَوْجَة تؤذيه
تدل على النجَاة من عَذَاب الله والبشارة وَالْبركَة وعلو الْقدر وَالْخَيْر فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة
و (ون)
تدل على أَن قَارِئهَا يكون كثير الْإِحْسَان وَالْخَيْر مَعَ كل أحد أَو يكون حسن الْخط فصيحا وَرُبمَا كَانَ يُعْطي شَيْئا للْمَسَاكِين فأمسكه
تدل على حُصُول رزق ونعمة وافرة لِقَارِئِهَا أَو يكون ناصرا للحق وَرُبمَا يخْشَى عَلَيْهِ من الضَّرْب وَالْقطع
تدل على رؤيتها على أَن قَارِئهَا يفعل الْخيرَات لمرضاة الله تَعَالَى أَو يَدْعُو على نَفسه وعَلى غَيره بِالشَّرِّ فليتب عَن ذَلِك أَو يَأْمَن من الْفَزع
تدل على أَن قَارِئهَا يَتُوب إِلَى الله وَيفْعل الْخيرَات وَيَأْمُر بِالْمَعْرُوفِ ويقهر الأعادي أَو يعصيه أهل بَيته وَإِن كَانَ لَهُ رَسُول غَائِب