وقد نص على كراهة المحاريب في المساجد ابن حزم وقال:
«وروينا عن علي بن أبي طالب أنه كان يكره المحراب في المسجد وعن إبراهيم النخعي (?).
[الثمر المستطاب (1/ 472)].