والنَّذر شديد، ، فلم يزالا بها حتّى كلَّمَت ابن الزُّبير. فأعتقت في نَذرها ذلك أربعين رقبة، وكانت تذكرُ نذرَها بعد ذلك فتبكي حتى تَبُلَّ دموعُها خمارها.

انفرد بإخراجه البخاري (?).

* * * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015