* طريق آخر (?) مختصر:
حدّثنا أحمد قال: حدّثنا هُشَيم قال: حدّثنا عبد العزيز بن صُهيب عن أنس:
أنَّ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أعتقَ صفيَّة بنت حُيَيٍّ وجعل عِتْقَها صَداقَها.
أخرجاه (?).
* طريق آخر:
حدّثنا أحمد قال: حدّثنا هُشيم قال: حدّثنا حُميد عن أنس (?) قال:
لما اتَّخَذَ رسولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- صفيّة أقام عندها ثلاثًا، وكانت ثَيِّبًا (?).
* طريق آخر:
حدّثنا أحمد قال: حدّثنا سفيان بن عُيينة عن الزّهري عن أنس:
أنّ النّبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- أولمَ على صفيّةَ بتَمْرٍ وسَويق (?).
* طريق لبعضه:
حدّثنا أحمد قال: حدّثنا سفيان بن عُيينة عن أيوب عن محمّد عن أنس قال:
صبَّحَ النّبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- خيبرَ بُكْرَةً وقد خرجوا بالمساحي (?)، فلمّا نظروا إليه قالوا: مُحمَّدٌ والخميسُ، محمَّدٌ والخميس. ثم أحالوا يسعَون إلى الحصن، فرفع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يدَيه ثم كبَّر ثلاثًا، ثم قال: "خَرِبَتْ خيبرُ، إنَّا إذا نزلنا بساحة قومٍ فساء صباحُ المُنْذَرين" فَأَصَبْنا حُمُرًا خارجة من القرية، فاطّبَخْناها، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "إنَّ اللَّه تعالى ورسولَه يَنْهيانكم