غيايتان أو فِرْقان من طير صوافّ يحاجّان عن صاحبهما».
وقال: «إن لسبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، دويًّا عند العرش تذكُر صاحبَها».
وقال: «كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم».
وقد قال تعالى: {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ} [فاطر: 10].
وهذا باب متسع، يتسع الكلام فيه، قد بُسط في موضع آخر.