الأهوال، ويُنال رفيع الأحوال.
ولا يسأم من الدعاء والطلب، فإن العبد يُستجاب له ما لم يَعجَل فيقول: قد دعوتُ فلم يستجَبْ لي. وليعلم أن النصرَ مع الصبر، وأنَّ الفَرَج مع الكرب، وأن مع العُسر يسرًا، ولم ينل أحد شيئًا من جسيم الخير -نبي ٌّفمَن دونه- إلا بالصبر.
والحمد لله رب العالمين.
# # #