لهذا العالم، وأنه قادرٌ عالم متكلمٌ منزلٌ للقرآن مرسل للرسول، إمّا ثبت بإبطال هذه الأصول المبتدَعَة، وإما بإبطال اعتقاد صحتها، فإنه مناقضٌ للعلم الذي هو أصول الدين، التي بها يُعلم صدق الرسول.

وهذه الجملة لها تفصيل مبسوطٌ في غير هذا الموضع. والله أعلم.

# # #

طور بواسطة نورين ميديا © 2015