- عرض الأعمال عليه حق، وأما مخل ذلك فلا يتعلق به غرض

أن تأكلَ لُحومَ الأنبياء" (?).

وأما عرضُ الأعمالِ عليه فإنها تُعْرَضُ عليه، وهو حق، وأمَّا مَحَلُّ ذلك فمما لا يتعلقُ به غَرَضٌ، والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015