يكون بالأمور المعتبرة في الجمع، فيُجْمَعُ بين ما جمع الله بينه، ويكون الجمعُ والفرقُ بالأوصافِ المعتبرةِ في حكم الله ورسوله. فهذا كفُه من الميزان الذي أنزلَه (?) الله مع رسوله (?)، كما أنزلَ اللهُ الكتابَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015