ما بالُ عِيسِكَ لا يَقرُّ قرارُها ... وإلام ظلُّك لا يني متنقِّلا

فلسوف تعلمُ أن سيرَك لم يكن ... إلا إليك إذا بلغتَ المنزلا (?)

وقال أيضًا (?):

وتلتذُّ (?) إن مرَّت على جسدي يدي ... لأنِّيَ في التحقيق لستُ سواكُم

وقال أيضًا (?):

وما أنت غيرَ الكون بل أنت عينُه ... ويفهمُ هذا السِّرَّ من هو ذائقُ

ووصفُ هؤلاء يطول ذكرُه هنا، وكان الشيخ عمادُ الدين -نفع الله ببركاته- قد كتب في بيان حال هؤلاء ما نفع الله به (?)، وكتب الخادمُ في ذلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015