ما بالُ عِيسِكَ لا يَقرُّ قرارُها ... وإلام ظلُّك لا يني متنقِّلا
فلسوف تعلمُ أن سيرَك لم يكن ... إلا إليك إذا بلغتَ المنزلا (?)
وقال أيضًا (?):
وتلتذُّ (?) إن مرَّت على جسدي يدي ... لأنِّيَ في التحقيق لستُ سواكُم
وقال أيضًا (?):
وما أنت غيرَ الكون بل أنت عينُه ... ويفهمُ هذا السِّرَّ من هو ذائقُ
ووصفُ هؤلاء يطول ذكرُه هنا، وكان الشيخ عمادُ الدين -نفع الله ببركاته- قد كتب في بيان حال هؤلاء ما نفع الله به (?)، وكتب الخادمُ في ذلك