ابتلّت لبود سروجهم. وكذلك أبو مسلم الخولاني ومن معه، ومثل صلاة أبي مسلم ركعتين لمّا ألقاه الأسود العَنْسي في النار، فصارت عليه بَرْدًا وسلامًا.
وقد بسطنا هذا في "بيان الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان" (?)، وهذا قدر ما احتملتْه الورقةُ. والله أعلم.
...