وكان من دعائه - صلى الله عليه وسلم -: ((أسألك كَلِمَة الحقِّ في الغضب والرِّضا)) (?) وهذا عزيز جداً، وهو أنَّ الإنسان لا يقول سوى الحقِّ سواء غَضِبَ أو رضي، فإنَّ أكثرَ الناس إذا غَضِبَ لا يَتوقَّفُ فيما يقول.