وحقُّ الرحم)) . وقد روي هذا الحديثُ من وجوه أُخر متصلة ومرسلة (?) ، ولا تخلو كلُّها مِنْ مقالٍ.
وقيل: الجار ذو القربى: هو القريبُ الملاصق، والجار الجُنُب: البعيد الجوار (?) .
وفي " صحيح البخاري " (?)
عن عائشة، قالت: قلت: يا رسولَ الله، إنَّ لي جارين، فإلى أيهما أُهدي؟ قال: ((إلى أقربهما منك باباً)) .