وفي بعض ألفاظها: ((فليُحسن قِرى ضيفِه)) ، وفي بعضها: ((فليَصِلْ رحمه)) بدل ذكر الجار.
وخرَّجاه أيضاً بمعناه من حديث أبي شريح الخزاعي، عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - .
وقد رُوي هذا الحديثُ عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - من حديث عائشة وابن مسعود
وعبد الله بن عمرو ، وأبي أيوب الأنصاري