وأمّا استغفارُ اللسان مع إصرار القلب على الذنب، فهو دُعاء مجرَّد إنْ شاء الله أجابه، وإنْ شاء ردَّه.
وقد يكون الإصرار مانعاً من الإجابة، وفي " المسند " (?) من حديث عبد الله ابن عمرو مرفوعاً: ((ويلٌ للذينَ يُصرُّون على ما فعلوا وهُم يَعلَمون)) .