ونحن الآن بتوفيق الله وحسن معاونته مبتدئون بذكر الحروف (?) المفترقة (?) التي يقلّ دورها، ويمتنع القياس من أن يجري فيها سورة سورة من أول القرآن إلى آخره مع بيان الاختلاف فيها، وتمييز الطرق، وتلخيص الروايات، والتعريف بالصّحيح السائر المعمول عليه، والتنبيه على السقيم الدائر المتروك إن شاء الله تعالى، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015