[الملك: 4]، وسيّئا [التوبة: 102]، وسيّئة [البقرة: 81]، والسّيّئات [النساء:
18]، ولمن لّيبطّئنّ [النساء: 72] وما أشبهه. وكذلك لئلّا [البقرة: 150] حيث وقع؛ لأن الهمزة صوّرت فيه في الرسم ياء على التخفيف، ووصلت باللام ألف على اللفظ، فصارت بذلك متوسطة وهي في الأصل مبتدأة؛ لأن همزة «إن» دخل عليها لام الجرّ وهو زائد.
1758 - والمضموم ما قبلها نحو قوله: ويؤخّركم [إبراهيم: 10] وو ما نؤخّره [هود: 104] ولا تؤاخذنآ [البقرة: 286] ويؤيّد [آل عمران: 13] ويؤدّه [آل عمران: 75] ومؤذّن [الأعراف: 44] والفؤاد [الإسراء: 36] وفؤادك [هود: 120] وبسؤال [ص: 24] وو لؤلؤا [الحج: 23] وما أشبهه.
1759 - وبعد هذا يسهّلها في جميع وجوهها وحركاتها وحركات ما قبلها على حركتها (?) لا غير، فإن كانت فتحا جعلها بين الألف والهمزة نحو قوله: سألهم [الملك: 8]، وشنئان [المائدة: 2]، وسأل [المعارج: 1]، ومئارب [طه: 18] ومئاب [الرعد: 29] ومئابا [النبأ: 22] ويرآءون [النساء: 142] وأن تبوأ [المائدة: 29] ومنسأته [سبأ: 14] وو يكأنّ الله [القصص: 82] وو يكأنّه [القصص: 82] وأرءيتكم [الأنعام: 40] وأفرءيت [مريم: 77] وأرءيت [الفرقان: 43] ورأيتهم [يوسف: 4] وو رأيت النّاس [النصر: 2] ورأوا [البقرة: 166] وونئا [الإسراء: 83] ومتّكئا [يوسف: 31] وملجئا [التوبة: 57] وخطئا [الإسراء: 31] وما أشبهه.
1760 - وإن كانت كسرا جعلها بين الهمزة والياء الساكنة نحو قوله:
والصّبئين [البقرة: 62] والخاطئين [يوسف: 29] وخسئين [البقرة: 65] ومّتّكئين [الكهف: 31] وو ملإيه [الأعراف: 103] وو ملإيهم [يونس: 83] وإلى بارئكم [البقرة: 54]
وكما سئل [البقرة: 108] وسئلوا [النساء: 32] وو تطمئنّ [المائدة: 113] ويئس الّذين [المائدة: 3] ويئسوا [العنكبوت: 23] وو جبريل [البقرة: 98] (?)، وبئيس [البقرة: 126] ويومئذ [آل عمران: 167] وحينئذ