هو هاشم بن عبد مناف بن قُصي بن كِلاب بن مُرّة بن كعب بن لؤي بن غَالب، ويقال: إن اسمه عَمرُو، ويقال له: عمرو العُلَى وإن هاشماً لقبه؛ لأنه كان يُطعم قريشاً في سِني المحل، ويترع لهم الجِفان من المطاعم، وقال فيه شاعرهم:
عَمْرو العُلى هَشَمَ الثَّرِيدَ لِقَوْمِه ... وَرِجَالُ مَكَّةَ مُسْنِتُونَ عِكَاف
له ذِكْر في تفسير سورة الشعراء (?) . وهو جدّ أبي النبي - صلى الله عليه وسلم-.