انتهى ما وجد بخط مؤلفه
قدس الله روحه ونور ضريحه آمين، وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم.
كتبه العبد الفقير إلى الله /محمد صابر تابع سيدى سليمان الخضيرى الزبيرى الصديقى.
نفعنا الله ببركاتهم آمين بجاه سيد المرسلين. سنة ألف ومائة ستة وثمانين.