أراد بقوم بقاء أو نماء رزقهم السماحة والعفاف وإذا أراد بقوم اقتطاعا فتح عليهم باب خيانة، ثم قرأ {حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون} (ابن عساكر) [كنز العمال 16833]
أخرجه ابن عساكر (40/164) .
38165- عن عبادة بن الصامت قال: أخذ العباس بعنان دابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم حنين حين انهزم المسلمون فلم يزل آخذا بعنان دابته حتى نصر الله رسوله وهزم المشركين (الزبير بن بكار، وابن عساكر) [كنز العمال 30220]
أخرجه ابن عساكر (26/299) .