جامع الاحاديث (صفحة 15909)

والخطيب فى المتفق والمفترق، والضياء) [كنز العمال 46000]

أخرجه الطبرانى (1/196، رقم 523) ، والحاكم (4/307، رقم 7729) ، والضياء (4/89، رقم 1306) ، وأبو داود (4/288، رقم 4954) والرويانى (2/469، رقم 1490) ، وابن قانع (1/12) .

مسند أسامة بن زيد

35469- عن أسامة بن زيد قال: أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حمزة بن عبد المطلب يوما فلم يجده فسأل امرأته عنه وكانت من بنى النجار فقالت: خرج بأبى أنت آنفا عامدا نحوك فاطمة أخطأك فى بعض أزقة بنى النجار، أفلا تدخل يا رسول الله فدخل فقدمت إليه حيسا فأكل منه، فقالت: يا رسول الله هنيئا لك ومريئا لقد جئت وأنا أريد أن آتيك أهنئك وأمرئك، أخبرنى أبو عمارة أنك أعطيت نهرا فى الجنة يدعى الكوثر قال: أجل، وعرصته ياقوت ومرجان وزبرجد ولؤلؤ، قالت: أحببت أن تصف لى حوضك بصفة أسمعها منك، فقال: هو ما بين أيلة وصنعاء، فيه أباريق ميل عدد النجوم وأحب واردها على قومك يا بنت فهد يعنى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015