جامع الاحاديث (صفحة 15548)

34692- عن على قال: لما نزلت {إنا أعطيناك الكوثر. فصل لربك وانحر} قال النبى - صلى الله عليه وسلم - لجبريل ما هذه النحيرة التى أمرنى بها ربى قال ليست بنحيرة ولكنه يأمرك إذا تحرمت للصلاة أن ترفع يديك إذا كبرت وإذا ركعت وإذا رفعت رأسك من الركوع فإنه من صلاتنا وصلاة الملائكة الذين فى السماوات السبع إن لكل شىء زينة وزينة الصلاة رفع الأيدى عند كل تكبيرة وقال النبى - صلى الله عليه وسلم - رفع الأيدى فى الصلاة من الاستكانة قلت فما الاستكانة قال ألا تقرأ هذه الآية {فما استكانوا لربهم وما يتضرعون} هو الخضوع (ابن أبى حاتم، وابن حبان فى الضعفاء، والحاكم ولم يصححه، وابن مردويه، والبيهقى وقال: ضعيف، وقال ابن حجر: إسناده ضعيف جدا وأورده ابن الجوزى فى الموضوعات) [كنز العمال 4721]

أخرجه الحاكم (2/586، 3981) ، والبيهقى (2/75، 2357) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015