ذلك
كفى فتن الدنيا بدعوة أحمد ففاز بها فى الناس من ناله خسر
ظواهرها جمعا وباطنها معا فصح له فى أمره السر والجهر
رواه على المرتضى عن محمد ففى مثل هذا قد يطيب به النشر
(أبو نعيم وقال هذا الحديث عزيز) [كنز العمال 31680]
34156- عن أبى بكرة قال: قدمنا على عمر فشهد أبو بكرة ونافع وشبل بن معبد، فلما دعا زيادا قال: رأيت أمرا منكرا، فكبر عمر ودعا بأبى بكرة وصاحبيه، فضربهم، فقال أبو بكرة بعد ما حدوه: والله إنى لصادق، وهو فعل ما شهدته، فهم عمر بضربه، فقال على: إن جلدت هذا فارجم ذاك (البيهقى) [كنز العمال 13498]
أخرجه البيهقى (8/235، رقم 16821) .